نحن نعلم ما لا للعمل من أهمية في دور حياتنا اليومية والمستقبلية، فهو جزء لا يتجزأ من الإسلام، وإذا عمل أحدكم عملاً فليتقنه..
هي مشاهد يومية قد نراها، كوظائف تمنح لمن لا يستحق المنصب الموكل إليه، ووظائف تنمح لآخرين أوجبوا بإنجاز عمل غير اختصاصهم، بإسلوب فشل ناجح جداً..و المسألة طبعا لا تعني أصحاب الفشل المزمن كالذين تزخر بهم أوطاننا، فهؤلاءالمصحات أولى بهم لا الحياة..!!
في البلاد النازحة في التخبط العملي، وما أكثرها، يختلف فيها الأشخاص إلى آخرين بحسب مدى رخصهم، فنحن نعيش من قلة الموت ! نعامل كالخِراف المصابة يسلمووووو يا المدير ع الموضوع